أحمدك اللهم يامن لم تطق * من حمد رفدك الورى ما تستحق (1886: العقد الطهماسبي) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد الجباعي الحارثي العاملي والد البهائي، توفى 984 رسالة في ذم الوسواس في الطهارة ونية الصلاة وما يجوز فيه الصلاة نجسا من الثوب والبدن وبعض احكام الطهارة مما يعم البلوى للناس، وشطر من طهارة باطن القلب والاقبال على الرب جل عزه. كتبها بأمر الشاه طهماسب، قال في تتمته [ومما يحتم فعله في زماننا صلاة الجمعة، لدفع تشنيع أهل السنة..] أولها [الحمد لله الذي انزل من السماء ماء طهورا والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا..] والنسخة في كتب (الخوانساري). ونسخة بخط الحاج بابا ميرزا جان القزويني فرغ منها في يوم الثلاثاء في ربيع الأول 985. في مجموعة من رسائل المصنف كتبت من خطه عند الحاج الشيخ علي القمي. والكاتب من تلاميذ الشيخ البهائي والمجاز منه.
(1887: عقد العروس) أرجوزة في فهرس (انس النفوس) المؤلف في 1281 لبعض الفضلاء المعاصرين، طبع مع (انس النفوس) في 1282.
(1888: عقد العلى للموقف الاعلى) في تاريخ بعض ملوك كرمان وأحوالها و خصوصياتها وأحوال السلطان أبى المظفر عماد الدين ملك دينار (1). لافضل الدين