لله الذي اشتغلت السنة أوليائه بتلاوة كتابه..] والنسخة بخط المؤلف في خزانة الحاج محمد علي النجف آبادي ونسخة في (سپهسالار 3216).
(1896: عقد گهر) في النجوم، لشهاب الترشيزي المذكور في 9: 553.
(1897: عقد اللئال في فضائل النبي والآل) في مجلد ضخم، ينقل فيه عن كتب كثيرة (البحار) للمجلسي و (المناقب الفاخرة) للرضي و (مطلع الأنوار) لعبد النبي الطائي و (المناقب) للسيد هاشم التوبلي و (أنموذج اللبيب) للسيوطي و (تفسير المعاني الظاهرة) و (قضاء حقوق المؤمنين) لأبي على الصوري، وجملة من الكتب التي ينقل عنها في (البحار) وغير ذلك. وهو للشيخ أحمد بن الشيخ سليمان بن علي بن سليمان ابن أبي ظبية البحراني. كان والده أستاذ الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي الذي توفى 1121 فيكون هو من طبقة التلميذ المذكور. لكنه عبر عن الشيخ سليمان بن عبد الله بشيخنا دام ظله في كتابه هذا الذي فرغ منه 1117 ورتبه على ستة عشر بابا. فالأول في مناقب النبي والثاني في تنصيصاته بالأئمة الاثني عشر. وثلاثة عشر بابا لبقية المعصومين. والباب السادس عشر في مثالب أعدائهم الغاصبين لحقوقهم وصدر كل باب بقصيدة في مدح من عقد له الباب. أوله [الحمد لله الذي رضى الاسلام لنا دينا وأكمله..] وكتب في آخره رباعيا خرم شطرها الأول. والمقرو منها مشيرا بالشهر واليوم والسنة من شهر شعبان 1117 قوله: [.. بعون الصمد].
حررته في سنة تاريخها * تأليفه أكملت يوم الأحد رأيته عند (السبزواري بالكاظمية).
(1898: عقد اللئالي) في تواريخ عصر ناصر الدين شاه القاجار. للشاعر المتخلص (بدايع نگار طهراني) المذكور في 9: 127) الآقا محمد إبراهيم بن الآقا مهدي النواب المدفون بمقبرة ابن بابويه بالري ودفن المؤلف بالنجف. ترجمه في (المآثر ص 186).
(عقد اللئالي) في التجويد، كما قد يقال ولكن الصحيح (نظم اللئالي) كما يأتي.
(1899: عقد اللئالي) في أصول الدين. للحاج مولى محمد إسماعيل صاحب (العقيدة الوحيدة). وقد (عقد اللئالي) هذا من تصانيفه الفارسية.
(1900: عقد اللئالي البهية في رد الطائفة الغبية) أي الأخبارية، للشيخ أبى على الرجالي