منه في مكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء كتب عليها انه " تنبيه الراقدين " لكن الذي صرح باسمه في شرحه هو " الزوراء " ولعل التسمية ب " تنبيه الراقدين " لما في خطبته من قوله [تنبيه الراقدين على أوطنة الغفلات...] وقد مر مفصلا في ج 4 ص 443 فراجعه ونسخة من الزوراء كتابتها 919 في (الرضوية) ومعها شرح المؤلف عليها كما يأتي وأخرى مع الشرح أيضا في المدرسة (الفاضلية) في مجموعة من رسائل الدواني ومعه حاشية على خطبتها غير الشرح المذكور ونسخة في مكتبة المشكاة كما في فهرسها (3: 271) وثلاثة نسخ في (سپهسالار).
(459: زوراء العرب) لابن دريد كما في كشف الظنون في طبعتيه ومر بعنوان " زوار العرب ".
(460: الزهار والتوحيد) لأبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر المطعون المصلوب. ذكره النجاشي.
(461: كتاب الزهد) للحسن بن علي بن فضال الكوفي حكاه النجاشي عن الكشي.
(462: كتاب الزهد) للحسين بن سعيد الأهوازي المشارك مع أخيه الحسن في كتبهما الثلاثين، وهو من الثلاثين الموجود منها نسخة عتيقة في مكتبة (الطهراني بسامراء) ويأتي مختصر كتاب الزهد للشيخ أبي الحسن علي ابن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني الذي يروي عنه النجاشي بواسطة واحدة وفي الرياض أن المختصر موجود عندنا. ولكن في أول البحار عبر عنه بكتاب الزهد. وقال أن انتسابه إلى الحسين معلوم.
(463: كتاب الزهد) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي المتوفى 332 وهو شيخ جعفر بن قولويه الذي هو أستاد الشيخ المفيد.
(464: كتاب الزهد) لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي فضال بن عمر بن أيمن الفطحي الثقة. رواه النجاشي بواسطتين.
(465: كتاب الزهد) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي الدورقي الثقة والمؤتمن عند الأئمة ووكيلهم في بعض النواحي وكتبه أزيد من كتب الحسين بن سعيد كما ذكره النجاشي