ابن درويش بن الشيخ زين الشهير بالتميمي يمدح بها المولى الحويزي، وهو المولى عبد علي بن إسماعيل بن جواد الحويزي المنتهى نسبه إلى الإمام موسى بن جعفر الكاظم ع، أول ديباجته بعد التسمية: [سبحان من أنشأ رياض الأفكار نظما منضودا..] وتاريخ النظم كما في قطعة في آخر الروضة، لفظ (تاريخ) المطابق 1211 ظاهرا، والنسخة بخط الملا سليمان في 1238 رأيتها بمكتبة (الآثار في بغداد) يوم الثلاثاء 10 رجب 1370 وقد طبع مع ديوانه بمباشرة على الخاقاني، والمحامي السيد محمد رضا آل السيد سلمان.
(1764: الروضة الخضرية، في رثاء العترة الفاطمية) مراث بلسان الحسكة (العربية الدارجة في العراق) الشيخ مهدي ابن الشيخ حسن بن إسماعيل بن محمد بن موسى بن عيسى بن الشيخ حسين بن الشيخ خضر الجناجي النجفي المولود بها 1319 والمتوفى بها في 1347 جمعه اخوه الشيخ عبد الغنى وطبعه في 1349 ذكر ترجمته وترجمة بعض أجداده في مقدمة الطبع.
(1765: روضهء خلد) نظير گلستان الشيخ السعدي. وهو لمجد الدين الخوفي الخراساني الفه 733. توجد في كتب السيد عبد الرحيم الخلخالي المعاصر. ذكره في العدد الثاني من السنة الأولى من مجلة (شرق) الفارسية.
(1766: روضة الخواطر ونزهة النواظر) في ثلاث مجلدات. للشيخ فخر الدين أبى جعفر محمد بن الحسن ابن زين الدين الشهيد المتوفى 1030.
(1767: روضة الرضوان في أعمال شهر رمضان) فارسي من كتب الأدعية والأعمال.
وهو للشيخ علي بن الشيخ حسين الكربلائي صاحب (مراد المريد في ترجمة مزار الشهيد، الذي كتبه للشاه سلطان حسين في 1108. وقد كنت رأيت أولا على بعض حواشي مصباح المتهجد المكتوب 1026 نقلا عن هذا الكتاب دعاء أول ليلة من شهر رمضان، وظننت أنه بخط كاتب المتن وهو العالم محمد تقي بن مظفر القزويني. ثم بعد ذلك ظهر خلافه ورأيت عين النسخة عند السيد آقا التستري في النجف. وهو فارسي ذكر في أوله انه كتبه أولا بالتماس بعض المحبين بالعربية ثم لتكثير النفع ترجمه بالفارسية مع ايضاح وبيان، مرتبا على مقدمة واثنى عشر فصلا وخاتمة، ذكر فهرسه في أوله