ونسخة بخط الشيخ علي بن أحمد بن أبي جامع وخطه متوسط، فرغ المؤلف منه 957 وفرغ الكاتب 960 وقرأها على الشهيد فكتب هو بخطه إجازة للكاتب. رأى صاحب الرياض هذه النسخة بهذه الصفة.
(1758: الروضة البهية في الإجازة الشفيعية) للسيد محمد شفيع بن السيد علي أكبر الحسيني الموسوي الجابلقي المتوفى (1280) تلميذ شريف العلماء والراوي عن حجة الاسلام السيد محمد باقر الشفتي الأصفهاني وغيره. كان ساكن بروجرد مقدما على معاصريه في علوم الحديث والرجال. وهي على حذو (اللؤلؤة) ذكر فيها تراجم كثير ممن تأخر عن صاحب اللؤلؤة. وهو مطبوع 1280 بعد وفاة المؤلف، وله الرواية عن غير السيد محمد باقر المذكور أيضا كما في الروضة. وكتب الروضة في 1278 إجازة لولده الأرشد السيد علي أكبر الملقب بآغا كوچك، ثم اشترك في الإجازة ولده الأخير المسمى بالسيد على أصغر. (1759: الروضة البهية في مدح خير البرية) قصيدة دالية مفتوحة. للشيخ أبى الفتح فرج الله بن محمد الأحسائي الأصل والخطى المنشأ في مدح النبي. توجد في مجموعة موقوفة في مدرسة (البروجردي في النجف). أولها:
سرورا بجمع الشمل فالربع قد بدى * وروية أحبابي تروى من الصدا وقوافيها: فأبعدا. لهم فدا. بعد المدا. تأكدا. فعردا. محمدا.. وهكذا. ولعله المعروف بالشيخ فرج المادح، صاحب الرد على الصواعق المحرقة نظما كما مر.
(1760: الروضة البهية) في فهرس أسماء الكتب العمومية. للميرزا محمد ملك الكتاب الشيرازي نزيل بمبئي. هو فهرس ما يوجد في مكتبته من الكتب. طبعه ونشره للطالبين قبل 1306.
(1761: روضة البيان وحديقة الايمان) أورد فيه داستان (قصة) شيخ ومجرم على ما هو مذكور في (شاخهء طوبى).
(1762: روضة التسليم) أو التصورات للخواجه الطوسي على مذهب الإسماعيلية.
طبعه يوانف في بمبئي 1950 في 160. ونفاه عنه المدرس في أحوال الخواجة ص 324.
(1763: الروضة التميمية) قصائد في المديح. مرتبة على حروف القوافي. للشيخ صالح