الشيخ الصدوق محمد بن علي بن الحسين الذي مات (381) ذكره في " أمل الآمل " ولم يذكر في النجاشي (ص 50).
(736: الرد على الواقفة) لأبي عبد الله الحسين بن علي بن سفين بن خالد بن سفين البزوفري. يرويه النجاشي (ص 50) بتوسط شيخه أحمد بن عبد الواحد عنه.
(737: الرد على الواقفة) لفارس بن حاتم بن ماهويه القزويني نزيل العسكر ذكره النجاشي (ص 219).
(738: الرد على الواقفة) لأبي عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال تلميذ الكليني وشيخ أبى العباس ابن نوح. ذكره النجاشي في (ص 280).
(739: الرد على وحدة الوجود) للشيخ علي بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري المتوفى ببار فروش في (16 شعبان 1339) توجد نسخته عند ابنه الشيخ جمال الدين ويأتي " رسالة في وحدة الوجود " متعددا.
" الرد على الوهابية " وهم اتباع مجمد بن عبد الوهاب (1115 - 1206) ابن سليمان النجدي رئيس الحنابلة بها.
أسس هذه الدعوة الباطلة في (1143) وخالفه في مذهبه اخوه سليمان، ولكن ناصره أمير الدرعية محمد بن سعود في (1157) لأمور سياسية، وبعده ولده عبد العزيز ثم سعود بن عبد العزيز فعاثوا في شبه الجزيرة وقاربوا الشام وأولاده يعرفون اليوم بأبناء الشيخ.
وهاجموا كربلاء في (1216) وفعلوا ما فعلوه، وقد أثبت بعضه في التواريخ. فأجلاهم وأسكتهم الحكومة العثمانية مداراة لحكومة إيران. وفي الحرب العامة (1332 - 1336) طرد الانگليز الحكومة العثمانية من شبه الجزيرة بيد الملك حسين وأولاده، بعد أن تعهدوا لهم امارة البلاد العربية، ولما فرغوا من مزاحمة الترك نقضوا عهودهم للعرب وطردوا الحسين وأولاده من الحجاز بيد آل السعود، فتجددت الفتنة الوهابية وفي (شوال 1343) هدموا قبور أئمة الشيعة من آل محمد (ع) وجرحوا عواطف الملايين من شيعتهم في أنحاء العالم. وقد كتب في رد هذه الطائفة كتبا كثيرة لا تحصى، حتى أن العامة أيضا ألفوا في ردهم رسالات وكتبا كثيرة منها: