بمشهد خراسان واشتغل بالعلم حتى برع، وسافر وادراك المشايخ إلى أن نزل بشيراز ومات هناك (1234) ودفن في الحافظية. ترجمه في (مع: 2: 109) و (ض: 445) وقال تشرفت بخدمته كرارا وكان ينظم الشعر الفارسي ومنه مثنويه المختصر في الوصية إلى ولده المولى محمد هاشم، ثم أورد أبياتا من مثنويه.
(1688: ديوان خاكى دهلوي أو شعره) لميرزا محمد صالح معاصره محمد پادشاه بدهلى أورد شعره في (روشن ص 195).
(1689: ديوان خاكى شيرازي أو شعره) من امراء عهد الشاه طهماسب الصفوي الأول.
أورد شعره في (گلشن ص 148) وأظنه المذكور في (تش ص 13) وسماه في (تغ ص 48) بميرزا جاني.
(1690: ديوان خاكى شيرازي) الميرزا محمد امين. قال في (مع ج 2 ص 108) ويقال له خاكى شاه وقد تحمل المشاق وساح العراقين واتصل بالعرفاء، وبعد اخراج شيخه محب عليشاه الچشتى عن شيراز، كان يجلس بصومعة خارج البلدة في تكية هفت تنان، وكنت استفيض من صحبته كثيرا، وفى الأواخر أتى طهران وبعد مدة توفى بها ودفن بمقبرة الحاج ميرزا حسين (1) وكان لا يدون شعره. أقول توجد له قصيدة خالية عن النقطة (الا في لفظة خاكى تخلصه) وهو في جنگ كتابته 1274 عند السيد محمد الجزائري في النجف