سلك الدراويش لكنه لا يطلب من أحد، ثم أورد رباعيته الكاشفة عن حاله.
(1629: ديوان حيدر يزدي أو شعره) لميرزا سلطان حيدر من سادة يزد. ترجمه في (نر 9 ص 298) وأورد غزله المتخلص فيه " حيدر ".
(1630: ديوان حيدري يزدي أو شعره) للمولى حيدر قلى بيك المتخلص " حيدر " كان ناظر يزد. ترجمه معاصره في (نر 9 ص 299) وأورد غزله المتخلص فيه " حيدر ".
(1631: ديوان حيدري تبريزي) لمولانا حيدري التبريزي. سافر إلى الهند كرارا وفى (طبقات أكبري ج 2 ص 509) ثلاث مرات. ترجمه معاصره الصادقي في (خص 8 ص 217) وترجمه في خلاصة الاشعرا وعنه في (دجا ص 125) وقال رأيته في (985) وان ديوانه في ستة آلاف بيت، وعن عرفات العاشقين انه في ستة عشر ألف بيت، وعن منتخب التواريخ للبدوانى انه في أربعة عشر ألف بيت، وترجمه في (خز ص 186 189) وقالوا انه نظم " لسان الغيب " في قبال " سهو اللسان " للشريف التبريزي. وعن نتايج الأفكار انه مات أواخر المائة العاشرة وقال في (تغ ص 47) انه مات (1000) وقد هجاه وحشي بافقى بمثنوى كامل. وترجمه أيضا في (تش ص 29).
(1632: ديوان حيدري سبزواري) قال في (تش ص 78) كان عظيم الانف وله ديوان ولكني لم أره. وأورد في (روشن ص 184) شاعرا باسم حيدر سبزواري.
(1633: ديوان حيدري ساوجبلاغى) صغير في الف بيت من نظم على خان سالار المتخلص بحيدري ابن احمد خان وكيل ابن إبراهيم بن رستم بن حيدر الذي كان معاصرا لنادر شاه. وقد ولد الشاعر في (1290) في ساوج بلاغ وكان والده من الامراء في حرب هرات وحرب بوشهر، ذكر كذلك في مجلة " أرمغان ج 13 ص 70 " وكذا اخوه مصباح ديوان.
(ديوان حيران) في المراثي مطبوع بإيران. ولعله أحد الآتين بعده.
(1634: ديوان حيران أصفهاني أو شعره) أطرى فضله وشعره معاصره النصر آبادي في (نر 9 ص 422) وذكر اصلاحه لشعر طالبا الآملي الذي ذكره في (نر 9 ص 224) ثم أورد رباعياته. وكذا في (روشن ص 189).
(1635: ديوان حيران أفجه ء) للحاج السيد عباس بن أبي الحسن سيف بن جليل بن جعفر