محمد الحسيني المعموري المتخلض " غنائي " موجد في مكتبة دانشگاه تهران وهذا الشروح لما في الديوان من الاغلاق وذلك لان الخاقاني آذربايجاني ولغته الآذرية في تلك الاعصار وهي تختلف عن الفارسية الدرية، لغة إيران اليوم، فإنها كانت في ذلك العصر لغة خراسان فقط، وترجم الخاقاني في (بهش 1 ص 331) ومرآت الخيال ص 29 وتاريخ گزيده ص 818 ولبالب الألباب ج 2 ص 221 ودولتشاه في الطبقة الثانية ونفحات الانس ص 546 وهفت إقليم والمجلس الثاني عشر من مجالس المؤمنين. وطبع الديوان على الحجر بالهند في 1295 وإيران في مجلدين ثانيها في الغزل وطبع بتصحيح ومقدمة لعبد الرسولي بطهران في 1356. وقيل إن هناك شاعر فارسي آخر يتخلص " الخاقاني " ورد اشعاره في ديوان الخاقاني الشيرواني والظاهر أن هذا غير الخاقاني الصوفي المتوفى (279) المذكور في نفحات الانس ص 113 وغير موسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني المتوفى (325) صاحب القصيدة الرائية في الانشاء والقصيدة الخاقانية في التجويد المذكوران في كشف الظنون وغير اياس پاشازاده التركي المذكور ديوانه في كشف الظنون أيضا.
(1685: ديوان خاقاني محلاتي) اسمه الميرزا حبيب الله وأصله من شيراز نزل مع والده وأخيه الأكبر منه الميرزا فرج الله المتخلص بطرفة إلى محلات قم ثم إلى طهران، وتقرب إلى السلطان ناصر الدين شاه. كان تخلصه باسمه فغيره السلطان بخاقاني. ترجمه كذلك في (مع ج 2 ص 107) وأورد بعض شعره وترجمه أيضا في (المآثر ص 205).
(1686: ديوان خاكى خراساني) واسمه امامقلى. كان معاصرا للشاه عباس الصفوي الأول والشاه عباس الثاني المتوفى (1077) والظاهر أنه توفى في أوائل سلطنة عباس الثاني.
كان عارفا من أهل قرية دژآباد بين مشهد خراسان ونيشابور قليل العلم. وجد ديوانه المشتمل على 220 غزلا و 35 قصيدة وتسعة ترجيعات ومثنويين، المستشرق الروسي ايوانف المتخصص بأحوال الإسماعيلية فانتخب منه مائة غزل وصححه وطبعه مع مقدمة في (20 صفحة) وكلها في (128 ص) في بمبئي (1359) وفيها ما نظمه في سنة (1056) ونسخة الديوان كانت مكتوبة في القرن الحادي عشر. وله غير هذا الديوان مثنوي " طلوع الشمس " أو " طوالع الشمس ".
(1687: ديوان خاكى خراساني) واسمه لطفعلى البروجردي الأصل العارف، ولد