مات بجونپور في (1275). أورد شعره في (گلشن ص 147).
(1674: ديوان خادمي بغدادي أو شعره) وهو شاعر صوفي من محلة قنبر على ببغداد، ومن شعراء القرن العاشر بها. ترجمه معاصره عهدي بغدادي المتوفى (1002) في تذكرته " گلشن شعراء " ونقل عنه في العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 136.
(1675: ديوان خادمي خراسان أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 193) وقال قتله شاه بيگ خان حاكم قندهار.
(1676: ديوان خادمي قزويني) السلماني. ترجمه معاصره كتابدار في (خص 8 ص 266) وأورد شعره.
(ديوان خارى) يأتي بعنوان ديوان خوارى.
(1677: ديوان خارى أصفهاني أو شعره) ويعرف بقلندر. أصله من أصفهان وسكن سمنان. أورد شعره في (گلشن ص 148).
(1678: ديوان خازن تبريزي أو شعره) واسمه الميرزا شريف بن نوري بيگ من تبارزة عباس آباد بأصفهان. كانوا خمسة اخوة وهذا أفضلهم. كان مستوفيا لأوقاف مسجد الجامع العباسي والآن هو وزير ليوسف خان حاكم بختياري ويتخلص " خازن ". ترجمه كذلك وأورد شعره في (نر 4 ص 92) وعنه في (دجا ص 129) و (تغ ص 48) و (روشن ص 193).
(1679: ديوان خازن تبريزي أو شعره) واسمه محمد امين الملقب بآقاسى ابن ضياء الدين. أيضا من تبارزة عباس آباد أصفهان. سافر إلى شيراز وسكن بها وقتله هناك عيسى خان قورچى باشى للغرام. وكان خازن يحذو حذو والده في أعماله كذا في (دجا ص 9) نقلا عن تذكرة النصرآبادي ولكن النصر آبادي في النسخة المطبوعة (نر 6 ص 206) قال: وقتل والده بيد على خان قورچى باشى وقرچقاى خان معروف، وكان الولد كأبيه ولكنه سئ الخلق وسافر هذا إلى شيراز وبهامات. فليراجع النسخ الصحيحة.
(ديوان خازن هندي) راجع قاسم خازن.
(1680: ديوان خاشع) للمولى علي نقي المتخلص " خاشع " رأيت منه القصيدة الغراء في مديح الأمير (ع) ضمن مجموعة كتابتها (1130) ولعله خاشع كشميري الإيراني