محمد علي الحيدر آبادي طبع في (1293).
(435: حلية العباد) للمولوي السيد نياز حسن الهندي المجاز من ميرزا علي نقي الحائري الذي توفى (1289) والشيخ زين العابدين المازندراني الحائري وقد طبع في (1294).
(حليلة العرايس) كما في بعض الفهارس المطبوع بالهند، مر في (ج 3 - ص 453) أن اسمه " تحفة العرايس ".
(436: حلية الفقهاء) لأحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب القزويني الرازي اللغوي الامام في علوم شتى لا سيما اللغة، وقد الف فيه " مجمل اللغة " الآتي وهو من مشايخ الصدوق المتوفى (381). وقال في " اكمال الدين " سمعت شيخا من أصحاب الحديث يقال له أحمد بن فارس الأديب وكتب فقه اللغة لتلميذه الصاحب بن عباد المتوفى (385) وترجمه الشيخ في " الفهرست " ونسب إليه الحلية ابن خلكان، و " مرآت الجنان " و " الشذرات " وتوفى (375 أو 390) وله " الاتباع والمزاوجة " المذكور في (ج 1 - ص 81).
(437: حلية القاري) فارسي في التجويد للسيد أحمد بن ركن الدين من سادات (الامام زاده على) الكوه كيلوئي الفه باسم السلطان أبى الحسن قطب شاه، شرع فيه في ذي الحجة (1094) وفرغ منه في شعبان (1095) أوله [أنواع حمد وثنا وسپاس متجاوز از حد وقياس مر بارگاه كبرياى أحديت] رتبه على مقدمة وأربعة عشر بابا وخاتمة وذكر في أوله فهرس مطالب الكتاب مفصلا، رأيته في بقية موقوفات (الطهراني بكربلا).
(الحلية اللامعة) حاشية على البهجة المرضية في شرح الألفية، وقد ذكرناه مختصرا في (ج 6 - العدد 122) تأليف السيد محمد باقر حجة الاسلام الرشتي الأصفهاني المتوفى بها في (1260). أوله [الحمد لله الذي أمرنا بالابتداء في الافعال على البهجة المرضية وأخبرنا] الفه في النجف بالتماس بعض من قرأ عليه من أوله إلى المعرف باللام، ثم من باب الاستثناء إلى آخر حروف الجر، ثم ابتلى بمرض حرقة البول فهاجر إلى بغداد للمعالجة فأخرجه إلى البياض هناك في أربعة أشهر آخرها أواسط رجب (1204).
ويظهر من إجازاته أنه سافر إلى العراق للتحصيل في (1192) وهو ابن سبع عشرة سنة،