والحكم والعبر وسميته بالحديقة الأنيقة] المظنون أن الحديقة هذه هي الديوان التي رأينا نسختها المكتوبة (807) في مكتبة (الخوانساري) وأشرنا عند ذكر " أنوار العقول " في (ج 2 ص 433) إلى اختلافهما في الزيادة والنقصان ولكن توافقهما في ترتيب الاشعار تقديما وتأخيرا وذكر سند رواية الاشعار فيهما ومطابقة كلام مؤلف " أنوار العقول " في آخره مع آخر هذا الديوان يؤيد كون مؤلفهما واحدا، وفي هذا الديوان رثاؤه (ع) لأبيه أبى طالب في خديجة برواية الامام أبى الفتح الخزاعي الرازي، ومناجاته (ع) المشهورة أولها يا سامع الدعاء برواية أبى على الفضل بن الحسن الطبرسي المفسر، وقوله (ع) ياحار همدان من يمت يرنى، برواية الأصبغ بن نباتة وغير ذلك.
(2395: حديقة الايناس) في جمع أشعار أبى نواس الحسن بن هاني للميرزا محمد ملك الكتاب المعاصر، طبعت في بمبئي.
(2396: حديقة البساتين) في شرح القوانين، يقال لها حاشية الحديقة للمولى محمد على القراچه داغي، طبعت على هامش القوانين.
(2397: حديقة البهية) في نسب السادة الأعرجية، للسيد جعفر بن محمد بن جعفر الأعرجي المتوفى (1332) ذكره في أول كتابه " مناهل الضرب ".
(2398: حديقة الجعفرية) في الجبر والتفويض للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكر في قصصه أنه أربعة آلاف بيت.
(2399: حديقة الحقيقة) وشريعة الطريقة المعروف ب " فخري نامه " مثنوي من بحر الخفيف، لأبي المجد (1) مجدود بن آدم المعروف بحكيم سنائي المولود (464) على ما حقق في فهرس مكتبة سپهسالار (ج 2 ص 493) والمتوفى (525) على