(763: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة للسيد الأمير ظهير الدين الشهير بميرزا إبراهيم ابن قوام الدين حسين بن عطاء الله، الحسيني، الهمداني، المصاحب المصافي مع الشيخ البهائي وبينهما مراسلات أدبية ذكرت إحداها في " السلافة " مع اطرائه توفى (1025) كما في " الامل " أو (1026) كما في " جامع الرواة " ونسبت الحاشية إليه في " مناقب الفضلاء " أيضا.
(764: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة للميرزا إبراهيم بن المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى (1070) كما يظهر من صاحب " الرياض " وهي غير حاشية والده التي يأتي أنها طبعت في (1330) فما يظهر من " كشف الحجب " من أن نسبة الحاشية إلى الولد اشتباه لاوجه له.
(765: الحاشية عليه) لسيد الحكماء الميرزا أبى الحسن الجلوة مؤلف الحاشية على الاسفار المذكور في (ص 19) ونسخة خطه المكتوبة على نسخة الشفاء المكتوبة في (1075) موجودة في مكتبة (المشكاة) وهي على المنطق والآلهي فقط ولكنها كثيرة. وكان تلميذه الميرزا طاهر التنكابني المتوفى (1360) يقول إنه كان يدرس فيها ويطالعها مدة عمره.
(الحاشية عليه) على قسم الإلهي خاصة. للسيد أحمد العاملي اسمها " مفتاح الشفا " يأتي في الميم.
(766: الحاشية عليه) على الآلهيات خاصة، للمولى أولياء تلميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري، كان من أعاظم الحكماء، كما يظهر من هذه الحاشية المطبوعة مع الشفاء.
(767: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة للمحقق المولى محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري المتوفى (1090) كتبها قبل حاشية المحقق الخوانساري فأنه رد في حاشيته اعتراضات السبزواري على الشفاء كما ذكره صاحب " الرياض " وذكرها في " جامع الرواة " توجد نسختها في مكتبة (المشكاة) وغيرها أولها (الحمد لله رب العالمين... اما بعد فان كتاب الآلهيات من الشفاء) وهي أخصر من حاشية المولى صدرا على الشفاء كعا يأتي