كذلك الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم " الامل " في حرف السين عند ترجمة المؤلف وكان يعرف بسلطان العلماء القائني، وله كتاب الإمامة المذكور في (ج 2 - ص 326) وهو والد المولى قطب الدين محمد بن سلطان محمد القائني مؤلف " رسالة معرفة التقويم " الآتي في الراء، ويظهر من الشيخ عبد النبي أنه لم يدركه وانما أدرك أولاده الموجودين في عصره، وهم من أشراف بلدهم، وهذه الحاشية تقرب من ثلاثة آلاف بيت أولها (الحمد لله الذي عرفنا الخلاص عن العلائق الجسمانية) توجد نسخة خط المحشي بمكتبة (المشكاة) كما ذكر في فهرسها وهي إلى آخر الطبيعي (الحاشية عليه) وهي حاشية على الشرح والحاشية الخفرية، قد نسبت في بعض نسخها إلى المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي، مر ذكرها بعنوان الحاشية على الحاشية الخفرية في (ص 64) واستظهرنا انها لولده الميرزا إبراهيم بن صدر الدين محمد الشيرازي.
(622: الحاشية عليه) للمولى شمس الدين محمد الاسترآبادي، ألفها باسم السلطان محسن المشعشعي الذي توفى (905) (623: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة. للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد الخفري تلميذ الأمير صدر الدين الدشتكي، يزيد على ثلاثة آلاف بيت، توفي (942 أو 957) توجد نسخة منها في (الرضوية) وأخرى في مكتبة (التسترية) وعليها حواش كثيرة لسلطان العلماء والشمس الگيلاني وغيرهما مما مر بعنوان " الحاشية على الحاشية الخفرية " في (ص 64).
(624: الحاشية عليه) لحافظ الدين محمد بن أحمد العجم المتوفى (957) كما في " كشف الظنون " راجعه.
(الحاشية عليه) هي ثلاثة القديمة والجديدة والأجد، كلها لمحمد بن أسعد الدواني يأتي بعنوان " الطبقات " الجلالية والصدرية. ألف الدواني القديمة باسم السلطان يعقوب بابندرى، وعليها حواش كثيرة مرت بعنوان الحاشية على الحاشية القديمة في (ص 67) وهي موجودة بمكتبة (المشكاة) وغيرها. والجديدة والأجد موجودتان في (الرضوية) كما في (فهرسها ج 1 - ص 38).
(الحاشية عليه) للمولى شمس الدين محمد الگيلاني: أولها (الحمد لله ذي المجد