أوله في أمراض الشفه، والمجلد الثالث يقرب مقداره من المجلد الثاني، والمجلد الرابع في (756 ص)، والمجلد الخامس من (ص 857) إلى (ص 1745) تأليف الميرزا على الناصح، المعروف في النجف بميرزا قربان علي ابن محمد الطبيب السمناني الأصل، الشاه عبد العظيمي (الري) المولد، الطهراني المنشأ، النجفي أخيرا. ولد حدود (1292) ونشأ بطهران وهاجر إلى العراق وسكن النجف وتوفى هنا ودفن بها في (1363) وله تصانيف فارسية في الطب يزيد على ثلاثين مجلدا، منها " جنگ المعالجين " (1) و " جواهر العيون " و " حفظ الصحة " و " قواعد الصحة الناصحي " و " مجمع العلاج " في أربع مجلدات، و " گوهر معالجين " رأيت كلها بخطه، وقد اشتراها من ورثته بعد وفاته الشيخ قاسم محيي الدين الجامعي في النجف.
(1286: جواهر العلم) لأبي حنيفة أحمد بن داود الدينوري المتوفى (282) مر ترجمة حاله في ذكر " الاخبار الطوال " في (ج 1 - ص 338) ذكره في " كشف الظنون - ج 1 - ص 409 ".
(1287: الجواهر العلية) في الكلمات العلوية، لعلى البغدادي، جمع فيه كلمات أمير المؤمنين (ع) بترتيب الحروف وجعله تكملة " للغرر الآمدية " ثم انتخب بنفسه عن " الجواهر العلية " كتابا بعنوان " منتخب الجواهر " يأتي في الميم.
(1288: جواهر العيون) فارسي في أمراض العين وعلاجاتها مجلد كبير في (968 ص) تأليف الميرزا على الناصح المذكور آنفا فرغ منه في (1338).
(1289: الجواهر الغوالي) في شرح " عوالي اللئالي " للسيد المحدث نعمة الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى بعد (1112) أوله (الحمد لله الذي رجح مداد العلماء على دماء الشهداء) ألفه بعد شروحه على " التهذيب " و " الاستبصار " و " توحيد الصدوق " و " عيون الاخبار " و " الصحيفة " وبعد كتابيه " مقامات النجاة " و " الأنوار النعمانية " وأورد في أوله مقدمة ذات فصول ذكر في أولها ترجمة المصنف الشيخ محمد بن علي بن أبي جمهور وأكثر في الثناء عليه، وقال أن العلامة المجلسي بعد ما كان يرغب عن كتابه " العوالي " لكثرة مراسيله رجع أخيرا إلى الرغبة فيه لما ظهر بالتتبع أن مآخذ أخباره