الخطوب، النبات، الحيوان، الهجاء واللغز.
(293: ترجمان البلاغة) لأبي الحسن علي بن جولوغ السيستاني المتوفى (429) الملقب في شعره ب فرخى، كان من شعراء السلطان محمود بن ناصر الدين سبكتكين الغزنوي، ذكر في مقدمة ديوانه المطبوع سنة (1352) وفى كشف الظنون انه فارسي جمع فيه الصنايع البديعية.
(294: ترجمان الزمن) للسيد جلال الدين بن المهنى العلوي، كذا ذكره في كشف الظنون وصرح الصفدي في أول الوافي بالوفيات عند ذكر مأخذه من كتب التواريخ بأن هذا الكتاب في التواريخ الجامعة العامة نظير تاريخ ابن جرير والكامل لابن الأثير وتجارب الأمم للمسعودي والمنتظم لابن الجوزي وغيرها.
(295: ترجمان القرآن) لتاج الدين بن محمد بن إبراهيم الهاشمي في ترتيب لغات القرآن وبيانها على ترتيب الحروف، ألفه المؤلف بعد ترجمان القرآن للسيد الشريف الجرجاني الذي ترجم فيه ألفاظ القرآن على ترتيب السور مع اسقاط المكرر، وتاريخ كتابة بعض نسخه (29 - ع 2 - 991) وتوجد نسخة منه في مكتبة المجلس بطهران كما يظهر من فهرسها أوله (الحمد لله الذي أرسل الرسل وأوضح السبل وأكمل النعمة) وتوجد أيضا في مكتبة كامبرج كما في فهرسها.
(296: ترجمان اللغة) شرح للقاموس بالفارسية للمولى محمد يحيى بن محمد شفيع القزويني كتبه بأمر (شاه سلطان حسين) الصفوي في مدة أحد وثلاثين شهرا وعشره أيام شرع فيه عاشر شعبان (1114) وفرغ منه في (20 ع 2 - 1117) وطبع (1273) مصححا مقابلا مع عدة نسخ منها النسخة الموقوفة بمدرسة طالبيان في شيراز، أوله (سپاس بلند أساس) وقيل في تاريخ طبعه كللك شاهين سخن سنج بتاريخ نوشت * (شرح قاموس يكى گنج بود پرگوهر) (الترجمة) رباعي البناء لان فعله ترجم كدحرج وأصل معناه التفسير والكشف والبيان يقال ترجمه فسره وبينه وترجم لسانه إذا فسره بلسان آخر والترجمان مفسر اللسان كما في الصحاح والقاموس، ومترجم الكتاب من فسره إلى لغة أخرى، فالكتاب المفسر بالفتح أصل