اللهم يا أهل الحمد والثناء الخ وشرحها القاضي مير حسين بن معين الدين الميبدي الحسيني المتوفى سنة. أوله الهداية أمر من لديك الخ وكتب عليه المولى مصطفى بن يوسف المعروف بخواجه زاده المتوفى سنة 893 ثلاث وتسعين وثمانمائة حاشية ذكر في الشقايق أنه قال ما قصدت تأليف هذه الحاشية. وانما قرأ على الشرح المذكور أبو بكر چلبي وهو أخو احمد پاشا ابن ولى الدين وكنت اكتب ما ظهر لي في مطالعتي على ورقة ادفعها إليه وهو نظم تلك الأوراق ومحمد ابن شريف الحسيني الجرجاني) المتوفى سنة.. سماه حل الهداية أوله هدايتك ربنا في الرواية والدراية وشرحها ميرك شمس الدين محمد بن مبارك شاه البخاري الجنكى المتوفى سنة.. شرحا أوله اما بعد حمد الله فاطر ذوات العقول النورية الخ وللمولى مصلح الدين محمد ابن صلاح اللاري المتوفى سنة 977 سبع وسبعين وتسعمائة حاشية على شرح القاضي مير أوله الحمد لله الذي تخلص بهداية حكمته حواشي قلوبنا عن غواشي الريوب وشرح ابن شريف وللمولى موسى ابن محمود المعروف بقاضي زاده الرومي حاشية على شرح مولانا زاده ونصر الله بن محمد الخلخالي (حاشية على القاضي ميروهى بالقول) وعليه أيضا (حاشية) للطف الله بن الياس الرومي المتوفى سنة 929 تسع وعشرين وتسعمائة ولپير محمد بن علاء الدين على الفناري المتوفى سنة.. وعلى شرح قاضى مير حاشية للسيد الشريف علي بن محمد الجرجاني المتوفى سنة 816 وأمير [وللأمير] فخر الدين الاسترآبادي المتوفى سنة.. أوله الحمد لله الحليم الحكيم وللشيخ محمد بن محمود المغلوي الوفائي المتوفى سنة 940 أربعين وتسعمائة حاشية على شرح ملازاده تذنيبا وتكميلا لحاشية خواجة زاده كتبها للوزير اياس پاشا وأتمها في سنة 924 أربع وعشرين وتسعمائة. وشرحه قطب الدين.. الجيلي " هو عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبي الحنفي المتوفى سنة 735 " المتوفى سنة.. (أوله الحمد لله مشرق الأنجم الزاهرة الخ وهو شرح للقسم الأول في المنطق فقط مشتمل على حل ألفاظه وتركيبه مع زيادات شريفة لا توجد في المطولات) وشرحه [وشرحها] معين الدين [1] السالمي وهو شرح ممزوج بالقول بسط فيه المباحث الحكمية غاية البسط وحقق على وجه لا مزيد عليه أوله الحمد لله مفيض الأضواء من غير اللاهوت الخ وسعد الدين مسعود ابن محمد القزويني شرحا ممزوجا مختصرا أوله اللهم يا نور الأنوار ومدير كل دوار الخ و (لفصيح الدين محمد النظامي المتوفى سنة 919 تسع عشرة وتسعمائة حاشية على الهداية ذكرها في حبيب السير). ومن