تتداركه العقول والنفوس الخ وهو مختصر كشرح سعد الدين للشمسية لكنه ممزوج.
الوظائف في النحو للمولى فضيل بن علي الجمالي البكري الرومي المتوفى سنة 991 إحدى وتسعين وتسعمائة وقد شرحه بعض العلماء. الوظائف المعزبة؟؟ للمناقب المعزية مختصر لخضر ابن أبي بكر بن أحمد الفه لخليل بن قلاون أوله الحمد لله الذي جعل الملوك عمادا لحماية حوزة الدين الخ رتبه على عشرة أبواب يشتمل كل باب منها على فصول.
علم الوعظ الوفا بما يجب لحضرة المصطفى لنور الدين على ابن احمد السمهودي المتوفى سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة ذكر فيه الوجوب في سلوك الأدب مع النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وتعظيم قبره وله الوفا باخبار دار المصطفى أوله اما بعد حمد الله على آلائه الخ قال في آخره انه فرغ منه في 24 جمادى الأولى سنة 886 ست وثمانين وثمانمائة بالمدينة ثم رحل إلى مكة المكرمة فبلغه حريق المسجد النبوي فالحقه في موضعه (من الكتاب المذكور) وبيضه بمكة المكرمة في شوال سنة 886 ست وثمانين وثمانمائة ثم الحق (به) عمارة المسجد النبوي بعد الرجوع إليها؟؟ في سنة 888 ثمان وثمانين وثمانمائة ورتبه على ثمانية أبواب الأول في أسماء البلد الثاني في فضائلها الثالث في اخبار سكانها الرابع فيما يتعلق بأمور مسجدها الخامس في مصلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم السادس في آبارها السابع في أوديتها الثامن في زيارته عليه السلام وذكر انه اختصره من كتابه اقتفاء الوفا باخبار دار المصطفى ثم لخصه وسماه خلاصة الوفا أوله الحمد لله الذي شرف طابة الخ وذكر في خلاصة الوفا انه الف أولا كتابا كبيرا (حافلا) سماه الوفا (لخص فيه ما امكنه الوقوف عليه من تواريخها وما عاينه من أمور لم يظفر بها احمد من مورخيها) ثم اختصره (قبل اتمامه في كتاب) وسماه وفاء الوفا فاحترق الأصل في الحريق