وحدت نامه لأبي المصري وهو الشيخ عبد الرحيم القراحصارى من خلفاء الشيخ آق شمس الدين وفرغ من تأليفه سنة 865 خمس وستين وثمانمائة.
وحدة الوجود [1] قيل إن بعض الكلمات خارجة عن طور العقل وظاهرها مخالف لمتبادر النقل فصارت سببا بين الناس للفتنة خصوصا هذه المسألة وبسببها يكفر بعض الناس بعضا وأمرها يورث بين الطوائف عداوة وبغضا بعض يقبلها ويرد مقابلها وبعض ينكرها ويكفر قائلها لكن الكثيرين في فهمها عن ظن وتخمين وبمعزل عن تحقيق ما أرادوا منها على التعيين فلا يكون الرد والقبول مقبولا ولا لها غير التباعض [2] والتحاسد محصولا وفيها تأليفات وتحريرات منها رسالة المولى الجامي ورسالة بهاء الدين زاده.
الوحيد في سلوك أهل التوحيد للشيخ عبد الغفار ابن عبد المجيد القوصي يشتمل على حكايات من صحبه واخبار من رآه وما بلغه عن الأقطاب والأوتاد في كل إقليم من البلاد الفه في ربيع الأول سنة 708 ثمان وسبعمائة بثعر الإسكندرية كذا في أوله.
الودائع " الودائع لمنصوص الشرائع " لأبي العباس ابن سريج أحمد بن عمر الشافعي المتوفى سنة.. في مجلد متوسط يشتمل على احكام مجردة عن الأدلة.
الودعانية من كتب الأربعينيات في الحديث.
الوديك في فضل الديك رسالة في جزء لجلال الدين السيوطي المتوفى سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة ذكرها في ديوان الحيوان قال فقد الف الحافظ أبو نعيم جزأ في فضل الديك وفيه من الإفادة ما فيه وزيادة ورتبها على مقدمة ومقصد وخاتمة.
ورد العلل في فهم العلل للشيخ تقى الدين على ابن عبد الكافي السبكي المتوفى سنة 756 ست وخمسين وسبعمائة.
الورقات في الأصول لإمام الحرمين عبد الملك ابن عبد الله الجويني الشافعي المتوفى سنة 478 ثمان وسبعين وأربعمائة سمى به لأنه قال في أوله هذه ورقات قليلة تشتمل على معرفة