كشف الظنون - حاجي خليفة - ج ٢ - الصفحة ١٩٩٠
نهاية القصد في صناعة الفصد " تأليف شمس الدين أبى عبد الله محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري المعروف بابن الاكفانى الطبيب السنجاري ثم المصري المتوفى سنة 749 أوله الحمد لله منور الألباب وملهم الصواب الخ في مجلد ".
نهاية الكفاية في شرح الهداية يأتي.
نهاية المبتدئين نهاية المجتهد وكفاية المقتصد لمحمد بن الوليد المتوفى سنة..
نهاية المحيا في مدح شيوخ من الاصفيا منظومة للامام عبد الله بن أسعد اليافعي اليمنى (المتوفى سنة 767 سبع وستين وسبعمائة) وله شرحها أيضا.
نهاية المرام في ذكر الخلفاء والأيام " مكرر " منظومة لعلي بن غالب (المتوفى سنة 767 سبع وستين وسبعمائة) وله شرحها أيضا أوله الحمد لله على آلائه * * وأين وسع الحمد من نعمائه نهاية المطلب في دراية المذهب لإمام الحرمين عبد الملك بن عبد الله الجويني الشافعي المتوفى سنة 478 ثمان وسبعين وأربعمائة أوله احمد الله عزت قدرته حق حمده الخ جمعه بمكة المكرمة وأتمه بنيسابور وقد مدحه ابن خلكان وقال ما صنف في الاسلام مثله قال ابن النجار [1] انه مشتمل على أربعين مجلدا ثم لخصه ولم يتم واختصره أبو سعد عبد الله ابن محمد اليمنى المعروف بابن أبى عصرون المتوفى سنة 585 خمس وثمانين وخمسمائة وسماه صفوة المذهب من نهاية المطلب وهو سبعة مجلدات.
نهاية المطلب في شرح المكتسب مر.
نهاية المطلوب في استحباب كتابة البسملة بكمالها في كل مكتوب لعلي بن أحمد الأنصاري القرافي أوله ان ابهى خبر يشرق على صفحات الوجود نوره الخ قال اختصرتها من كتاب وصنعته مسمى بالجواهر المكللة.

تحريف 6 405 5 ابن النجد: F [1]
(١٩٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 1985 1986 1987 1988 1989 1990 1991 1992 1993 1994 1995 ... » »»