العجائب في تفضيل المشارق على المغارب للسيوطي توفى سنة 911 عجائب القلب عجائب المخلوقات تركي لأحمد المعروف ببيجان الفه ببلدة كليبولى في تاريخ فتح قسطنطينية سنة 857 وذكر انه ترجمه من كتاب عربي بهمة شيخه الحاج بيرام.
عجائب المخلوقات فارسي لمحمد بن محمود بن أحمد الطوسي السلماني الفه سنة 555 خمس وخمسين وخمسمائة أوله حمد بي حد خالقي راكه الخ وهو كتاب مصور. أين كتاب برده قانون است وأركان.
عجائب المخلوقات لزكريا بن محمد بن محمود الكوفي القزويني المتوفى سنة.. الفه في (زمن) مفارقته من الوطن قال وقد ذكر فيه أشياء يأباها طبع الغبي الغافل ولا ينكرها نفس الذكي العاقل فإنها وإن كانت بعيدة عن العادات المعهودة لكن لا يستعظم شئ مع قدرة الخالق وجميع ما فيه اما عجائب صنع الباري وذلك اما معقول أو محسوس لا شك فيها واما حكاية ظريفة منسوبة إلى رواتها واما خواص غريبة وذلك مما لا يفي العمر بتجربتها ولا معنى لترك كلها لأجل الشك في بعضها فان أحببت أن تكون منها على ثقة فشمر لتجربتها وإياك ان تمل أوان تفتر إذا لم تصب مرة أو مرتين فان ذلك قد يكون لفقد شرط أو حدوث مانع وحسبك ما ترى من حال المغناطيس وجذبه فإنه إذا اصابه رائحة الثوم بطلت تلك الخاصية فإذا غسلته بالخل عادت إليه فإذا رأيت مغناطيسا لا يجذب فلا تنكر خاصيته واصرف عنايتك إلى البحث عن أحواله حتى يتضح لك امره. قال وسميته عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات ولابد من ذكر مقدمات أربع الأول في شرح العجب الثاني في تقسيم المخلوقات الثالث في معنى الغريب الرابع في تقسيم الموجود المقالة الأولى في العلويات وفيه ثلاثة عشر نظرا المقالة الثانية في السفليات وفيها انظار وفصول أيضا: وقد ترجم عجائب المخلوقات المولى الغنائي لما كان قاضيا في بلاد بوسنه سنة 965 وله فيها شعر: وصنف فيه أبو حامد محمد بن عبد الرحمن الأندلسي أيضا المتوفى سنة.. أوله الحمد لله الذي أبدع العالم علما على توحيده الخ الفه سنة 556 ذكر فيه انه سأله بعضهم ان يذكر له نسبه وبلاده وما شاهده من عجائب البلدان فأجاب