أرى أن يستتابوا، فإن تابوا، وإلا ضربت أعناقهم.
قال ابن المديني: ثم كان بعد مالك بن أنس عبد الرحمن بن مهدي، يذهب مذهب تابعي أهل المدينة، ويقتدي بطريقتهم (1).
وقال: نظرت، فإذا الاسناد يدور على ستة، ثم صار علمهم إلى اثني عشر نفسا، ثم صار علمهم إلى يحيى بن سعيد، ويحيى بن زكريا ابن أبي زائدة، وابن المبارك، ووكيع، وعبد الرحمن بن مهدي، ويحيى بن آدم (2).
قال علي: وأوثق أصحاب سفيان يحيى القطان وعبد الرحمن.
قال أحمد بن حنبل: عبد الرحمن ثقة خيار صالح مسلم، من معادن الصدق.
قال ابن مهدي: كان أبو الأسود يتيم عروة أخا لهشام بن عروة من