فأخاف ألا تحمله قلوبهم، فأخرج معه طمعا من طمع الدنيا (1).
ابن عيينة، عن إبراهيم بن ميسرة قلت لطاووس: هو المهدي يعني عمر بن عبد العزيز قال: هو المهدي، وليس به إنه لم يستكمل العدل كله.
قال ابن عون: كان ابن سيرين إذا سئل عن الطلاء (2) قال: نهى عنه إمام هدى، يعني عمر بن عبد العزيز.
قال حرملة: سمعت الشافعي يقول: الخلفاء خمسة: أبو بكر، وعمر،