حل لي أن أقتله (1).
ثابت البناني: عن مطرف، عن عمران، قال: اكتوينا، فما أفلحن، ولا أنجحن يعني المكاوي (2) قتادة، عن مطرف: قال لي عمران في مرضه: إنه قد كان يسلم علي، فإن عشت، فاكتم علي (3).
حميد بن هلال، عن مطرف، قلت لعمران: ما يمنعني من عيادتك إلا ما أرى من حالك. قال: فلا تفعل، فإن أحبه إلي أحبه إلى الله (4).
يزيد بن هارون: أخبرنا إبراهيم بن عطاء مولى عمران، عن أبيه أن عمران قضى على رجل بقضية، فقال: والله، قضيت علي بجور، وما ألوت. قال: وكيف؟ قال: شهد علي بزور. قال: فهو في مالي، ووالله لا أجلس مجلسي هذا أبدا (5).
وكان نقش خاتم عمران تمثال رجل.