حازم (خ م د ق)، ومسروق بن الأجدع (خ م س ق) والمسور بن مخرمة (م د ق)، والمغيرة بن عبد الله اليشكري (د تم س)، وميمون ابن أبي شبيب (مق ت ق)، ونافع بن جبير بن مطعم (د)، والنعمان ابن سعد الأنصاري (ت) وهزيل بن شرحبيل (د ت ق)، ووراد (ع)، كاتب المغيرة بن شعبة. وأبو إدريس الخولاني، وأبو بردة بن أبي موسى الأشعري (د)، وأبو سلمة بن عبد الرحمان (4)، ذكره محمد بن سعد في الطبقة الثالثة، قال (1): وأمه أسماء بنت الأفقم بن عمرو بن ظويلم بن جعيل بن عمرو بن دهمان ابن نصر.
وقال غيره: أمه أمامة بنت الأفقم.
قال محمد بن سعد (2): وكان يقال له: مغيرة الرأي، وكان داهية لا يستحر (3) في صدره أمران إلا وجد في أحدهما مخرجا، وشهد المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقدم وفد ثقيف فأنزلهم عليه، فأكرمه وبعثه مع أبي سفيان بن حرب إلى الطائف فهدموا الربة (4) قال محمد بن عمر: قال المغيرة: فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني أبو بكر إلى أهل النجير، ثم شهدت اليمامة، ثم شهدت فتوح الشام المسلمين، ثم شهدت اليرموك، وأصيبت عيني يوم