فردها، فكانت أحسن عينيه وأحدهما، وقيل: إنها لم تعرف (1).
وتفل في عيني علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو أرمد فبرأ من ساعته (2) ولم يرمد بعد ذلك.
ودعا له من وجع أصابه، فبرأ ولم يشتك ذلك الوجع بعد ذلك (3).
وأصيبت رجل عبد الله بن عتيك الأنصاري، فمسحها، فبرأت من حينها (4).