خياط (1)، قال الضحاك بن قيس بن خالد بن وهيب بن ثعلبة بن وائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر بن مالك يكنى أبا عبد الرحمن قتل بالشام يوم مرج راهط في الفتنة سنة خمس أو أربع وستين وليها يعني الكوفة لمعاوية سنة ثمان وخمسين أخبرنا أبو بكر محمد بن شجاع أنا أبو عمرو بن منده أنا الحسن بن محمد أنا أحمد بن محمد أنا أبو بكر بن أبي الدنيا (2)، نا محمد بن سعد قال الضحاك بن قيس الفهري قال الواقدي ولد قبل وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم) بسنتين أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف قالا أنا الحسين (3) بن الفهم أنا محمد بن سعد (4) قال في الطبقة الخامسة الضحاك بن قيس بن خالد الأكبر بن وهب بن ثعلبة بن واثلة بن عمر بن شيبان بن محارب بن فهر وأمه أميمة بنت ربيعة بن حذيم بن عامر بن مبذول بن الأحمر بن الحارث بن عبد مناه بن كنانة كان على شرطة معاوية ثم ولاه الكوفة قال محمد بن عمر في روايتنا أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قبض والضحاك بن قيس غلام لم يبلغ وفي رواية غيرنا أنه أدرك النبي (صلى الله عليه وسلم) وسمع منه أنبأنا أبو محمد عبد الله بن علي الآبنوسي وأخبرني أبو الفضل بن ناصر عنه أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو الحسين بن المظفر أنا أبو علي المدائني أنا أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم قال الضحاك بن قيس بن خالد بن زهير بن ثعلبة بن واثلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر وأمه أميمة بنت ربيعة بن حذيم بن غانم بن مبذول بن الحارث بن عبد مناه بن كنانة وهي أم فاطمة بنت قيس أخت الضحاك يكنى أبا سعيد وكان عاملا لمعاوية على الكوفة سنة أربع وخمسين وقتل سنة خمس أو أربع وستين وهو عامل لابن الزبير قتله مروان له حديث أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي ثم حدثنا أبو الفضل بن ناصر أخبرنا أحمد بن
(٢٨٤)