وهو أول مثال لما ألف في اختلاف المذاهب. لأنه عنى بالخلافيات بين أهل الكوفة وأهل المدينة.
وكتاب الآثار. روى فيه عن أبي حنيفة أحاديث مرفوعة وموقوفة ومرسلة.
وأكثرها عن إبراهيم النخعي.
والمخارج والحيل. وقد ذكر الكوثري أن هذا ليس للشيباني وإنما نسب إليه.
والرقيات. وهي المسائل التي فرعها حينما كان قاضيا في الرقة.
وغير ذلك.
وقد روى فقه أبي حنيفة في تأليف المبسوط والجامع الصغير والسير الصغير وسرد مذهبه وآراءه في باقي كتبه.
ولأكثر هذه التواليف شروح كثيرة.