موجودة بنصها في هذا الكتاب (16).
وقال أحمد بن علي بن حجر (17) في فتح الباري، في حديث أبي بكر أنه سئل ما بقاؤنا على هذا الامر... الحديث:
" وذكر الدارقطني في " العلل " أن في رواية شريك وغيره عن إسماعيل بن أبي خالد في حديث الباب أنها زينب بنت عوف، قال: وذكر ابن عيينة عن إسماعيل أنها جدة إبراهيم بن المهاجر " (18).
وهذا مطابق لما قاله الدارقطني في هذا الكتاب (19).
وقال ابن حجر في التلخيص الحبير في حديث: " لم يكن يحجب النبي صلى الله عليه وسلم عن القرآن شئ سوى الجنابة ".
" وحكى الدارقطني في العلل أن بعضهم رواه عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن علي. وخطأ هذه الرواية " (20).
وابن حجر ينقل كثيرا في فتح الباري والتلخيص الحبير والأمالي عن