[408] منتجب الدين هو " علي بن عبيد الله من ولد الحسين بن علي بن بابويه " صاحب الفهرست لمن تأخر عن الشيخ.
[409] مندل هو " عمرو بن علي العنزي " المتقدم.
[410] المنتصر في أمالي ابن الشيخ قال المنتصر: سمع أباه يشتم فاطمة (عليها السلام) فسأل رجلا من الناس عن ذلك، فقال له: قد وجب عليه القتل إلا أنه من قتل أباه لم يطل له عمر، قال: ما أبالي إذا أطعت الله بقتله ألا يطول لي عمر، فقتله وعاش بعده سبعة أشهر (1).
وفي المروج: أمر المنتصر برد فدك إلى ولد الحسن والحسين (عليهما السلام) وأطلق أوقاف آل أبي طالب وترك التعرض للشيعة وكان بعكس أبيه، وفي ذلك يقول يزيد بن محمد المهلبي:
ولقد بررت الطالبية بعدما * زموا زمانا بعدها وزمانا ورددت ألفة هاشم فرأيتهم * بعد العداوة بينهم إخوانا (2) [411] المنتوف مر في المسوف.
[412] المنمس مر في " علي بن حسان الواسطي " قول النجاشي: المعروف بالمنمس.