- بكر بن محمد بن حبيب بن بقية:
أبو عثمان، المازني. مازن بني شيبان (2).
____________________
عنهم، ولم يرو عنهم بصورة (أخبرنا، حدثنا) مع جلالتهم، لأجل حكاية شئ من الطعن منهم. كما تقدمت بتفصيل من الماتن ومنا في الجزء الثالث (1)، فلاحظ ما حققناه في مشايخه، ومن روى عنهم، أو حكى بلا رواية عنه بتفصيل.
(1) تأتي ترجمته (ر 688) ورميه باضطراب الحديث.
وقال الشيخ في الفهرست (ص 39 / ر 117): بكر بن أحمد بن زياد، له كتاب الطهارة والصلاة.
وأيضا بعده (ص 39 / ر 118): بكار بن أحمد، له كتاب الجنائز، أخبرنا به أحمد بن عبدون عن علي بن محمد بن الزبير القرشي، من ولد أسد بن عبد العزي ابن قصي، رهط خديجة بنت خويلد (عليها السلام)، عن علي بن العباس، عنه. وله كتاب الزكاة، وكتاب الطهور، رواهما علي بن العباس المقانعي، عنه. وله كتاب الحج، وكتاب الجامع، رواهما الحسين بن عبد الكريم الزعفراني، عنه.
قلت: وطرقه فيها غير الثقات، بل من لم يذكر بشئ، وليس في تحقيق ذلك كثير فائدة بعد عدم وصول رواياته إلينا، وإلا فتضعيف النجاشي وابن الغضائري له ولمشايخه ولمن روى عنه، محل نظر.
(2) الكلام في ترجمة بكر المازني في فصول:
(1) تأتي ترجمته (ر 688) ورميه باضطراب الحديث.
وقال الشيخ في الفهرست (ص 39 / ر 117): بكر بن أحمد بن زياد، له كتاب الطهارة والصلاة.
وأيضا بعده (ص 39 / ر 118): بكار بن أحمد، له كتاب الجنائز، أخبرنا به أحمد بن عبدون عن علي بن محمد بن الزبير القرشي، من ولد أسد بن عبد العزي ابن قصي، رهط خديجة بنت خويلد (عليها السلام)، عن علي بن العباس، عنه. وله كتاب الزكاة، وكتاب الطهور، رواهما علي بن العباس المقانعي، عنه. وله كتاب الحج، وكتاب الجامع، رواهما الحسين بن عبد الكريم الزعفراني، عنه.
قلت: وطرقه فيها غير الثقات، بل من لم يذكر بشئ، وليس في تحقيق ذلك كثير فائدة بعد عدم وصول رواياته إلينا، وإلا فتضعيف النجاشي وابن الغضائري له ولمشايخه ولمن روى عنه، محل نظر.
(2) الكلام في ترجمة بكر المازني في فصول: