حدثنا حمزة، عن بكر بكتابه.
- بكر بن أحمد بن إبراهيم:
ابن زياد بن موسى بن مالك بن يزيد الأشجع، أبو محمد، الذي يقال له: أشج، بني أعصر الوارد على النبي (صلى الله عليه وآله) في وفد عبد القيس.
روى عن أبي جعفر الثاني (عليه السلام)، وهو ضعيف (2).
____________________
إن لكل شئ موقعا من القلب وما وقع موقع هذين الغلامين من قلبي شئ قط ". فقلت: كل هذا يا رسول الله. قال: " يا عمران وما خفي عليك أكثره، إن الله أمرني بحبهما " (1).
قلت: قد ظهر مما ذكرنا خفاء اتحاده ما. وذكرنا ترجمة أبيه عبد الله وجده، في " أخبار الرواة ".
(1) إن روايته فضائل أهل البيت (عليهم السلام)، أوجب إنكار المخالفين له، وإن كان الشيعة وأهل المعرفة يعرفوه.
(2) قال ابن الغضائري فيما حكى عنه: بكر بن أحمد بن موسى العصري، يزعم أنه من ولد الأشج من أعصر، الوارد على النبي (صلى الله عليه وآله). يكنى أبا محمد. يروي الغرائب، ويعتمد المجاهيل. وأمره مظلم (2).
قلت: قد ظهر مما ذكرنا خفاء اتحاده ما. وذكرنا ترجمة أبيه عبد الله وجده، في " أخبار الرواة ".
(1) إن روايته فضائل أهل البيت (عليهم السلام)، أوجب إنكار المخالفين له، وإن كان الشيعة وأهل المعرفة يعرفوه.
(2) قال ابن الغضائري فيما حكى عنه: بكر بن أحمد بن موسى العصري، يزعم أنه من ولد الأشج من أعصر، الوارد على النبي (صلى الله عليه وآله). يكنى أبا محمد. يروي الغرائب، ويعتمد المجاهيل. وأمره مظلم (2).