للحديث استجزت منه فأجاز لي بإجازة عامة شاملة لكل ما بأيدينا من كتب الحديث والتفسير وسائر العلوم.
وفاته وتشييعه وقدسي رمسه ومآتمه:
قال السيد النقوي (1 أدام الله إفاداته:
توفي رحمه الله تعالى في عاصمة البلاد العراقية بغداد (حيث كان مقامه منذ أيام فيها لأجل المعالجة) (2 في منتصف (3 ربيع الأول سنة 1354، فكان لوفاته أثر كبير ووقع خطير في النفوس جميعا، وقد شيع جنازته إلى الكاظمية مسقط رأسه ومدفنه زهاء مائة ألف من الناس من جميع الطبقات، وقد أوفد جلالة الملك غازي من ينوب عنه في تشييعه 4)، ودفن في جوار جده الإمام موسى ابن جعفر عليه السلام 5).