ولا ريب.، انه أولى (1).
وإن كان الأصح: الأول، عملا " بتلك النصوص (2).
وهذه المحذورات.، تندفع بما شرطناه (3).
وإن بقي مزايا، لا يفوت معها الغرض الذاتي من الحديث.
- 4 - وهذا كله في غير المصنفات (4).
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |