الثامنة: وعظه إياهم بتذكيرهم نعمة الله باستخلافهم في الأرض بعد قوم نوح.
التاسعة: وعظه بزيادة النعمة على أهل زمانهم بزيادتهم في الخلق بسطة.
العاشرة: ذكر أن ذلك لا يدل على الكرامة، بل قد يكون السبب للإهانة.
الحادية عشرة: ذكر أن هذا الذي كرهوه هذه الكراهة هو سبب فلاحهم.
الثانية عشرة: ذكر ما أجابوه به عن هذا الكلام الذي هو في غاية الحسن.
الثالثة عشرة: ذكر أن هذا الخلاف بينه وبينهم في توحيد العبادة لا في أصل العبادة.
الرابعة عشرة: ذكر عمدتهم اتباع السواد الأعظم.
الخامسة عشرة: زياد العتو بقوله: * (فأتنا بما تعدنا) *.
السادسة عشرة: ذكر أن الصدق ممدوح عندهم، وكذلك الكذب مذموم عندهم.
السابعة عشرة: ذكر المسألة المهمة، وهي إنكاره عليهم الاعتماد على ذلك الدليل مع كونه لم ينزل فيه نص من الله.