تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٠٣
وأما قصة عاد فنذكر ما فيها من الزوائد خاصة.
الأولى: تبيين أن أعظم التقوى اتقاء الشرك.
الثانية: وصفه الملأ منهم بالكفر.
الثالثة: وصفهم نبيهم بالسفاهة التي هي أبلغ من الجهل.
الرابعة: وصفهم إياه بالكذب.
الخامسة: استعطافه إياهم بأمانته.
السادسة: وعظه إياهم بتلك الآية الواضحة العظيمة.
السابعة: فيه ما يدل على أنهم يعلمون ذلك لقوله: * (واذكروا) *.
(١٠٣)
مفاتيح البحث: الجهل (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 ... » »»