الثالثة: ذكره أنه يفعل ذلك بالمحسنين، كما فعل ضده مع الذين كانوا خاطئين.
الرابعة: ترغيب عباده في الإحسان.
الخامسة: أن من جزاء الحسنة الحسنة بعدها.
السادسة: فيه سر من أسرار القدر.
وقوله: * (ودخل المدينة) * إلى آخره فيه أن الرجل الصالح قد يسخر للفاجر وينشأ في حجره.
الثانية: أنه قد ييسر الله الكمال العظيم بسبب أعظم المكروهات.
الثالثة: أن قتل الرجل صار ذنبا.
الرابعة: نسبة ذلك إلى عمل الشيطان.
الخامسة قوله: * (إنه عدو مضل مبين) *.
السادسة: ذكر توبته عليه السلام.