تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٢٧٤
السادسة عشرة: أن الذنب قد يكون عند الله عظيما ويخفي على أكثر الناس.
السابعة عشرة: أن الواجب عليهم أن يقولوا: * (ما يكون لنا أن نتكلم بهذا) *.
الثامنة عشرة: أن الله عظم هذه وشرط فيها الإيمان وخفى على أولئك.
التاسعة عشرة: أن الله توعد من أحب تشييع الفاحشة في الذين آمنوا وإن لم يعلموا.
العشرون: أنه توعده بعذاب الدنيا قبل الآخرة.
الحادية والعشرون: أنه نهى عن اتباع خطوات الشيطان فيدل على أن المحذور الذي وقعوا فيه من خطوات الشيطان.
الثانية والعشرون: * (أن لا يأتل) * أن لا يعمل معروفا في الظالم إذا كان من أهل هذه الخصال.
الثالثة والعشرون: الأمر بالعفو والصفح.
الرابعة والعشرون: النهي عن رمي المحصنات وعدها رسول الله صلى الله عليه وسلم من السبع الموبقات.
(٢٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 ... » »»