* (الله خالق كل شيء) * فهما على عمومهما بلا مثنوية والمعتزلة لما قالوا الشيء ما يصح أن يوجد وهو يعم الواجب والممكن أو ما يصح أن يعلم ويخبر عنه فيعم الممتنع أيضا لزمهم التخصيص بالممكن في الموضعين بدليل العقل. والقدرة هو التمكن من إيجاد الشيء وقيل صفة تقتضي التمكن وقيل قدرة