* (على الأرائك ينظرون (35) هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون (36)).
وقوله: * (من الكفار يضحكون على الأرائك ينظرون) في بعض التفاسير إن للجنة كوى إلى أهل النار متى شاء أهل الجنة فتحوا الكوى ونظروا إلى النار وضحكوا منهم.
وقد بينا معنى الأرائك من قبل.
وقوله: * (هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون) أي هل جوزي الكفار ما كانوا - أي بما كانوا - يفعلون.