تكن للخائنين خصيما) * أي: أن الأنصاري هو سرقها؛ فلا تعذرنه، واستغفر الله مما كنت هممت به أن تعذره.
[آية 107 - 113] * (ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب) * أي: إن الأنصاري [سرقها أي] خانها، والأنصاري: طعمة بن أبيرق وكان منافقا)).
* (يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله) * (أي: يستحيون من الناس، ولا يستحيون من الله).