وروي أنها في قراءة أبي * (وما يشعركم لعلها إذا جاءت لا يؤمنون) *؟!
وأنشد أهل اللغة في (أن) بمعنى (لعل):
أريني جوادا مات هزلا لأنني أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا وقيل: في الكلام حذف، والمعنى: وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون أو يؤمنون؟ ثم حذف هذا لعلم السامع.
ويروى أن المشركين قالوا: ادع الله أن ينزل علينا الآية التي قال فيها: * (إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين) * ونحن - والله - نؤمن!! فقال المسلمون: يا رسول الله