إذا قضت مناسكها وأقاموا بمنى، فيقوم الرجال فيسأل الله فيقول:
اللهم إن أبي كان عظيم الجفنة، عظيم القبة، كثير المال، فأعطني مثل ما أعطيته ".
أي ليس يذكر الله تعالى، إنما يذكر أباه، ثم يسأل أن يعطى في الدنيا.
69 - وقوله جل وعز * (فمن الناي من يقول ربنا آتنا في الدنيا، وماله في الآخرة من خلاق) * [آية 200].
قال ابن عباس: (الخلاق) النصيب، والمؤمنون يقولون (ربنا آتنا في الدنيا حسنة) * قال: المال * (وفي الآخرة حسنة) * قال: الجنة.