در نسخه ء 94 تجويد وقراآت قدس: سورة الحج (رزقنا الله تعالى) غير ثلث آية، ثمانية و سبعون آية، وهى مكية نزلت في ستة نفر من المسلمين والمشركين، والمسلمون: حمزة و على بن أبى طالب [عليه السلام] وعبيد بن الحارث. والمشركون: عتبة وشيبة والوليد بن عتبة، وهو قوله تعالى: (هذان خصمان) إلى آخرهن، والقصة معروفة، حروفها خمسة آلاف ومائة خمسة وسبعون، وكلامها ألف مائتا وإحدى وتسعون. ربكم (ج) عظيم (ه)، شديد (ه)، هريد (ه لا)، السعير (ه)، لكم (ط) (لا) لمن قراء بالنصب، أشدكم (ج)..
آغاز وانجام اين نسخه ها كما بيش داراى تفاوتهائى مى باشند، وگاهى ديباچه أي فارسي از أبو المكام محمد بن محمد زندوى بخارى، وگاهى به عربي دارد كه گويا زندوى بر وقوف سجاوندى اين ديباچه را افزوده وبدان الحاق كرده است.
آغاز [ديباچه عربي]: بسمله، الحمدلله حمدا يكافى نعمه، ويمترى مزيده، و الصلوة على رسوله محمد عبده ونبيه.. وبعد فاعلم أن الاهم لقارى القرآن علم الوقف والوصل، لان فهم المعنى يفتقر إليه..
آغاز: بسمله، سورة الفاتحة مدنية، ويقال: مكية، وهى سبع آيات، وحروفها مائة وثلثة وعشرون، وكلامها خمسة وعشرون كلمة. بسم الله الرحمن الرحيم (ه)، العالمين (لا)، الرحيم (لا)، الدين (ط)، نستعين (ط) انجام:.. من شرالوسواس، الخناس، الناس (ه لا) والناس (ه) آغاز [ديباچه ء فارسي زندوى] بسمله، الحمدلله حمدا يكافى نعمه ويمترى مزيده، والصلوة على رسوله محمد عبده ورسوله. قال العبد الضعيف الفقير إلى الله الغنى أبو المكارم محمد بن محمد الزندوى البخاري بدان أعزك الله في الدارين كه بايسته ترين چيزى كه مر قرآن خوان را دانستن، وقف ووصل است وبراى آنكه تفهم..
* نسخه:
1. قدس رضوى - مشهد (95 تجويد وقراآت * 6227) نسخ محمد بن حسين بن محمد بن حسين نامامادى احتمالا در سده ء 8 ه. ق، 42 گ، 17 سطرى [ف: قدس 6 / 6227] 650 س 2. مركزي - تهران (69) نسخ 25 شعبان 877 ه. ق، پس از اين تاريخ نوشته أي بدينصورت آمده است: (كتبه الاخ العزيز أسوة الطلبة والموالي شمس الدين محمد بن عبد على بن شمس الدين بن اسفنديار)، ودرسوى ديگر آمده: (وتفرغ من كتابته فقراءته ودراسته وروايته الفقير: على بن إسحاق بن مسعود يوم الثلثاء عند صلوة الظهر (29 - ذى القعدة