كشاف الفهارس - السيد محمد باقر حجتى - الصفحة ٢٥١
فرض عين وهو حفظ السبع المثاني أعنى الفاتحة، وإما فرض كفاية وهو ما يتعلق برواية لفظه ودراية معناه، وكان التحريص على الاعتكاف عليه والترغيب إلى حفظ الرجال لديه علما من أعلام الدين، ونسكا من مناسك السالكين ساقني حق تعظيمه أن أجمع تأليفا موجزا في تجويد القرآن ومعرفة أقسامه وما يتعلق به..) همو در ديباچه آورده كه اهتمام به علم تجويد وريشه واساس آن از حديث امير المؤمنين على بن أبى طالب (عليه السلام) مايه مى گيرد كه آنرا در تفسير (ورتل القرآن ترتيلا) بيان فرمود مبنى بر اينكه ترتيل عبارت از (شناختن وقوف وتجويد يعنى نيكو اداء كردن حروف) است.
اين كتاب در هفت باب تنظيم شده است كه برخى از ابواب داراى يك ويا چند فصل مى باشد:
الباب الأول - في أحكام النون الساكنة والتنوين.
الباب الثاني - في اتفاقهم في إدغام بعض الكلمات، (در دو فصل).
الباب الثالث - في المد والقصر، (در دو فصل).
الباب الرابع - في مذاهبهم في الراءات.
الباب الخامس - في اللامات.
الباب السادس - في مخارج الحروف وصفاتها (در يك فصل).
الباب السابع - في معرفة الوقوف..
آغاز: بسمله، الحمد لله الملك العلام، وخالق الأرواح قبل الأجسام، المتعالى عن إدراك العقول والافهام.. (در نسخه ش 47 تجويد وقراءات قدس رضوي) آغاز [در نسخه ء ش 4425 ظاهريه]: بسمله، الحمد لله الملك العلام، وجاعل النور والظلام، الذي جل وصفه عن إدراك العقول والأوهام، ولا تأخذه سنة ولا منام، وأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له شهادة ماحية للذنوب والاثام.. وبعد فيقول العبد الفقير يوسف بن على بن محمد الاخلاطى..: لما كان أصل قواعد دين النبيين هو الوحي النازل.. (پس ازآن همان عبارتي است كه ما قبلا از ديباچه ء كتاب ياد كرديم).
انجام [در نسخه ش 47 تجويد وقراآت قدس رضوى]:.. وما لم نذكرها من الماءات في جمع القرآن فهى خبر أو على لفط الخبر.
انجام [در نسخه ش 4425 ظاهريه]:.. وعن حمزة ثلاثة أوجه فيما قرأت،
(٢٥١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 ... » »»