كشاف الفهارس - السيد محمد باقر حجتى - الصفحة ٢٥٠
* نسخه:
1. گوهرشاد - مشهد (2 مج 260) نسخ سده ء 12 ه‍. ق، با مهر سيد سعيد. در فهرست به عنوان رساله در علم تجويد بدون ذكر نام مؤلف آمده است، 17 سطرى [ف: گوهرشاد 1 / 255. وف: چهار كتابخانه ء مشهد ص 233] 103 س 2. مركزي - تهران (7 مج 8622) نسخ سده ء 12 ه‍. ق، درفهرست به عنوان (رسالة في تجويد القرآن) بدون ذكر نام مؤلف آمده، گ 77 پ - 86 پ [ف: مركزي 17 / 178] 104 س 3. مرعشى - قم (3 مج 612) نسخ أبو المعالى موسوى حسيني، خادم روضه ء رضوية در عصر روز جمعه 4 شوال 1243 ه‍. ق (تاريخ پايان ش 2 مجموعه)، در فهرست به عنوان (منتخب التجويد) بدون ذكر نام مؤلف آمده، گ 61 پ - 72 پ [ف: مرعشى 2 / 210] 105 س 4. مرعشى - قم (4246) نسخ معرب عبد الرحمن بن مصطفى حسيني مصلاوى در ج 1 / 1313 ه‍. ق، در پايان راجع به اوقاف قرآن با استفاده از كتابهاى مختلف، مطالبي ديده مى شود، 40 گ [ف: مرعشى 11 / 244] 106 س 5. ظاهريه - دمشق (1 مج 10011) نسخ خوش اوائل سده ء 14 ه‍. ق، گ 3 - 33، 9 سطرى [ف: الظاهرية 1 / تجويد وقراآت / 184، 185] 107 س 47 تجويد القرآن (مقدمة في -) 47 س يوسف بن على خلاطى (پس ازنيمه ء دوم سده ء 7 ه‍. ق) * يوسف بن ابى الحسن على، معروف به (اسد بن ابى بكر محمد حافظ) خلاطى - يا - اخلاطي كه عليرغم تفحص، ترجمه ء احوال أو به دست نيامد، لكن بر حسب نظريه ء مرحوم اوكتائى مسلما از مردم نيمه سده ء 7 ه‍. ق به بعد است. وى در ديباچه درود بر پيامبر اكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) را به شيوه ء امامية آورده، لكن قياس را از اصول شريعت برشمرده است.
# ت: پس از نيمه سده ء 7 ه‍. ق.
مؤلف درباره ء اهميت علم تجويد ونيز توصيف أين كتاب مى نويسد: (فلما كان أصل قواعد دين خاتم النبيين هو الوحي النازل من رب العالمين، فكان أساس الدين الحنيفي هو القرآن العربي المنزل على النبي الأمي الهاشمي أبو القاسم محمد صلوات الله عليه، فإن ساير الأصول من السنن والاجماع والقياس ترجع عند التحقيق إلى ذلك الأساس. وكان حفظ ألفاظه إما
(٢٥٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 ... » »»