كشاف الفهارس - السيد محمد باقر حجتى - الصفحة ٢٤٦
اين رساله را مؤلف به درخواست يكى از دوستان [ظاهرا از كتابي] تلخيص كرده است، واز ديباچه ء آن استفاده مى شود كه شيعي است، وبراى اطلاع بيشتر از محتواى كتاب بخشى از ديباچه ء آنرا مى آوريم:
آغاز: بسمله، الحمدلله رب العالمين، والصلوة على سيد المرسلين محمد بن عبد الله الذى..؟ فضله..؟ في القرآن المبين، فقال جل من قائل: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وعلى آله الذين؟ الطيبين الطاهرين، و المشار إليهم بآل يس. وبعد فهذه رسالة في تجويد سورة الحمد وسورة التوحيد لخصتها لالتماس بعض الاخوان المؤمنين الذى سلك في طريق الذين هم من الزاهدين الخاشعين.. إعلم أيدك الله أن القرآن عربي، و القراء قد أجمعوا على وجوب البسمله في أول كل سورة في حال الابتداء وقفا ما عدا سورة البراءة، أما حال الوصل فإن قالون والكسائي وعاصم و ابن كثير يتبسملون بين السورتين وحمزة يصل آخر السورة التي تليها من غير سكتة..
انجام:.. ومن عجايب رسم الخط أن يكون كل جاء!، وفيه بلا ألف عند واو الجمع، وأن يكون (لتتلوا) مع الألف عند واو المفرد، كما في سورة الرعد. ثم اعلم: لا يكون الروم فتحة، ولكن يكون كسرة وضمة لا يدركه الأعمى، لأنه ضم الشفتين، وكذا الاشمام أيضا لا يدركه الأصم، لأنه تلفظ من ثلاثة: الكسره؟..
يجب إظهار التنوين من (كفوا أحد) على بعض القراءات من غير تحريك، ثم لحقت التي بعده تخفيفا حسنا. وهذا الموضع الذي يجوز فيه الروم عند الوقف [وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم، والحمد لله رب العالمين و العاقبة للمتقين] * نسخه:
1. قدس رضوي - مشهد (9 مج 429 تجويد وقراءات * 8338) نوشته ء حدود 970 تا 985 ه‍. ق [ف: قدس 6 / 277] 98 س 2. سپه تهران (11 مج 8190) نوشته ء؟ گ 135، 136 [ف: سپه 3 / 321] 99 س 44 تجويد الفاتحة (رسالة في -) 44 س شيخ شهيد (؟) * مؤلف درست شناخته نشد، وفهرست نويسان نيز مشخصاتى براى مؤلف ياد نكرده اند، و
(٢٤٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 ... » »»