كشاف الفهارس - السيد محمد باقر حجتى - الصفحة ٢٥٣
49 تجويد القرآن (رسالة في -) 49 س گويا از عماد الدين على قارى استرابادى (زنده در سده ء 11 ه‍. ق) * ترجمه ء احوال أو را در همين بخش قرائت وتجويد، ذيل (إرشاد الاذهان إلى تجويد القرآن: عماد الدين على قارى استرابادى) ببينيد.
# ت: سده ء 11 ه‍. ق.
رساله أي است فشرده در تجويد كه در يك مقدمه وشانزده باب تنظيم شده واحتمالا از همان قارى استرابادى است وعباراتي از ديباچه ء آن كاملا شبيه عباراتي از ديباچه ء (إرشاد الاذهان) أو است، وفهرست مطالب آن بدين شرح است:
المقدمة - في ذكر معايب القراء. أبواب: 1. مخارج الحروف، 2. حروف الادغام، 3. حروف الاظهار، 4. حروف الاخفاء، 5. صفات الحروف، 6. الحروف المهموسة، 7. الحروف الجمهورة، 8. الحروف الشديدة، 9. الحروف الرخوة، 10. الحروف المطبقة، 11. الحروف المستعلية، 12. حروف الصفير، 13. حروف الانحراف، 14. حروف القلقلة، 15. حروف العلة، 16. باب المد.
آغاز: بسمله، الحمد لله ولى النعم، ودافع النقم، ومنشئ الخلائق من العدم، و مرسل محمد المصطفى (صلى الله عليه) وأشرف أهل الكرم إلى أشرف الأمم (صلى الله عليه)، وعلى آله صلاة تدفع بها عنا زلة القدم يوم العدم، و يغفر لنا بها عظيم اللمم،.. وبعد فهذه مقدمة في علم القرآن تشتمل على ما يضطر إليه القاري، ألفتها إجابة لسؤال بعض الاخوان.. ورتبتها على مقدمة وأبواب:
أما المقدمة؟ فيها معايب القراء ليتحرر القاري منها بحسب الجهد. فنقول:
إعلم أن الصلاة واجبة على كل مكلف عدا ما استثناه الشارع، وهي لا تصح إلا بالقراءة، والقراءة لا تصح إلا بمعرفة الحروف ومخارجها ومدارجها، لان مدار جميع الكلام عليها.. وقد اقتصرت هنا على مالا خلاف فيه بين القراء إلا نادرا..
انجام:.. فالأصل في الكلام الوقف عارض، وحيث أتينا بهذا القدر - وهو كاف - فلنقطع الكلام لله حامدين، وعلى نبيه وآله وأصحابه مصلين، و نسأل الله أن يقيلنا فلتأت ألسنتنا وعثرات أقدامنا، وأن يجعل ما جريناه فرطا من صالح أعمالنا، والمسؤول من أهل المعرفة الوقادة والبصيرة النفاذة النظر بعين المسامحة، فليس المعصوم إلا من عصمه الله تعالى،
(٢٥٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 ... » »»