سورة الإنسان (1) مختلف فيها (2)، والصحيح أنها مدنية، وقيل: إن قوله: (إنا نحن نزلنا...) إلى آخر السورة مكي، والباقي مدني (3). إحدى وثلاثون آية.
في حديث أبي: " ومن قرأ سورة (هل أتى) كان جزاؤه على الله جنة وحريرا " (4).
وعن الباقر (عليه السلام): " من قرأ سورة (هل أتى) في كل غداة خميس زوجه الله من الحور العين مائة عذراء، وأربعة آلاف ثيب وحورا من الحور العين، وكان مع محمد وآله عليهم السلام " (5).