وقد عاتبه شيخه وعاب عليه هذه العبارات، والغريب أن الشاويش يجادل ويماري في أنه لا يقصد به شيخه (1)!! حتى ذكر في (برهانه) المبين!! موريا أيضا - لجبنه وفقدانه الشجاعة العلمية!! - بأن شيخه ظن أن الكلام موجه إليه فقال في حاشية ص (4) من (برهانه) المبين!! على لسان إنسان آخر:
(ولم يقصد - الشاويش - شخصا معينا، كما ظن أحدهم حيث تذكر ذاته، مقرا على أنه فيمن عناهم ابن المرزبان والمرء حيث يضع نفسه!) ا ه.
فتأملوا في هذه الصفاقة!!
وهل هؤلاء جميعا يصلح أن يكونوا دعاء للسنة؟!! وناشرين لها؟!! وكاشفين لصحيحها من ضعيفها؟! وأئمة للمسلمين؟!!
ودعاة لأخلاق سيد المرسلين؟!!
تفكروا جيدا أيها الناس!!
وقال الشاويش معلقا على كتاب (تفضيل الكلاب على كثير